وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيسة الوزراء اليابانية ساناي تاكايتشي خلال زيارة ترامب لتوكيو اتفاقية إطارية تهدف إلى ضمان إمدادات الأتربة النادرة والمعادن الحرجة. كانت هذه الزيارة جزءاً هاماً من جولة ترامب الآسيوية التي استمرت أسبوعاً، مما يبرز عزم التعاون بين الولايات المتحدة واليابان في مجال موارد المعادن. تغطي الاتفاقية جوانب واسعة تشمل استخراج موارد المعادن، وإعادة التدوير، والاحتياطي، والاستثمار في سلسلة التوريد، وهذه الجوانب لها أهمية حاسمة في صناعات الدفاع، والسيارات، والإلكترونيات، والطاقة. على الرغم من أن الاتفاقية لم تشمل التزامات مالية مباشرة، إلا أن قائمة المشاريع في مجالات الطاقة، والذكاء الاصطناعي، والمعادن الحرجة التي أعلنتها حكومتا البلدين تظهر أن الشركات اليابانية تخطط لاستثمار يصل إلى 400 مليار دولار في الولايات المتحدة.










